30 Nov
بروتوكولات الصهيون

مقدمة 1


في عام 1901 قامت سيدة فرنسية تدعى "يوليانه غلينكا" بتسريب وثائق أصلية متوارثة من أحد زعماء الماسونية وذلك خلال إحدى اجتماعاتهم في فرنسا، ولكن وفقا للرواية الأصلية أن هذه السيدة قامت بسرقة الوثائق وليس تسريبها إلا أن الحقيقة تثبت أن هذه المعلومات تم تسريبها عمدا، وبعد 4 سنوات أي عام 1905 وصلت هذه الوثائق إلى الكاتب والمحقق الروسي السري جولوفنسكي الذي قام بدراستها وتلخيصها وجمعها في كتاب واحد مؤلف من 24 بروتوكول يظهر الخطوات الرئيسية التي يجب تنفيذها لإقامة الدولة اليـهودية العظمة وفرض السيطرة العقلية والفكرية والعسكرية على العالم ويتم الوصول إلى هذا الهدف عن طريق تقسيم الشعوب والتي يطلقون عليها لفظ "الغوييم" أي القطعان البشرية وهذا لفظ يطلقه اليــهود على من هم في غير ديانتهم، وقيادتهم إلى مشاكل اجتماعية واقتصادية من اجل ذلك تم تنظيم جماعة تدعى جماعة النورانيين ليتم وضع هذه البنود موضع التنفيذ والتي تجذب إليها أصحاب النفوذ والنخب من الماسونيين الذين أثبتوا ولائهم للدجال سيد تلك الجماعة الذين يطلقون عليه كذبا المسيخ المخلص إذ أن اليهود يؤمنون بان المسيح الدجــال سيخرج في أخر الزمان لإعلان حكم دولتهم على العالم ولكن يجب التحضير له من اجل خروجه وفق معتقداتهم، لذلك ضمت هذه الجماعة لاحقا جماعات الإلحاد ليكونوا منظمة عالمية واحدة تدعى "الشيوعية" التي تدعو لنبذ جميع الأديان عدا اليهودية، فكانت مهمة هذه الجماعة هي التضليل الإعلامي والتحكم بالصحافة والقضاء والبنوك لحمل "الغوييم" على التصديق بأنهم يعملون على تكوين حكومة عالمية واحدة تساعد في حل المشاكل المختلفة لهم.















مقدمة 2

لليهود منذ قرون خطة سرية هدفها الاستيلاء علي العالم لمصلحة اليهود وحدهم حيث يسعي اليهود لهدم الحكومات في كل الأقطار بكل الوسائل واستبدالها بحكومات استبدادية تخدم مصالح اليهود ومن ابرز هذه الوسائل هي إغراء الحكام علي اضطهاد الشعوب وإغراء الشعوب بالتمرد علي الحكام محاولين الإبقاء علي قوتي الحكومة والشعب متعاديتين مع إفساد الحكام وزعماء الشعوب ومحاربة كل ذكاء يظهر بين الشعوب غير اليهودية بالاستعانة بوسائلهم المختلفة ويكون مقر الحكومة في أورشليم (القدس) أولا ثم تستقر في روما عاصمة الإمبراطورية الرومانية قديماً 

من أساليب اليهود هي نقل الدول من التسامح إلي التطرف واستحالة تطبيق مبادئ المساواة والعدل هذا كله مع التمسك بإبقاء الأمة اليهودية متماسكة

ويرون أيضا أن جميع أنظمة الحكم الحالية فاسدة والواجب هو زيادة إفسادها إلي حين قيام المملكة اليهودية ومن وجهة نظرهم أن كل الناس الغير يهوديين بما فيهم الزعماء الممتازين فهم قطع شطرنج في أيديهم تسهل استمالتهم واستعبادهم بالتهديد أو المال أو النساء أو المناصب وكل وسائل الطبع والنشر والصحافة والمدارس والجامعات وشركات السينما يجب أن توضع في أيديهم والاستعانة بأمريكا والصين واليابان علي تأديب أوربا وإخضاعها

ومنذ 1897 حتي 1951 عقد اليهود ثلاثة وعشرين مؤتمر لدراسة الخطط التي تؤدي إلي تأسيس مملكة صهيون العالمية

وكان أول مؤتمر في مدينة بال السويسرية برئاسة زعيمهم هرتزل واجتمع فيه ثلاثمائة من اعتي حكماء صهيون وكانت قراراتهم فيه تتم بسرية بالغة

واستطاعت سيدة فرنسية أثناء اجتماعها بزعيم من أكابر رؤسائهم في فرنسا أن تختلس بعض هذه الوثائق وفرت بهم وهي هذه البروتوكولات ال 24

وصلت إلي أليكس نيقولا الروسي الذي أعطاها للعالم الروسي سرجي نيلوس الذي درسها وقارن بينها وبين الإحداث الجارية فوجد منها تحطيم القيصرية في روسيا ونشر الشيوعية وسقوط الخلافة العثمانية وعودة اليهود إلي فلسطين وقيام دولتهم وسقوط النظام الملكي في أوروبا وإثارة حروب عالمية يخسر فيها الغالب والمغلوب

فانتشرت البروتوكولات بين الناس وطبعت منها العديد من الطبعات وغضب الناس علي اليهود وقامت العديد من المذابح ضدهم في روسيا وألمانيا





( البروتوكول الأول )

الحرية والفوضى والثورات والحروب


1-    الحرية السياسية طعم لجذب العامة

2-    استخدام المال للسيطرة علي الدول

3-    الحاكم المقيد بالأخلاق ليس بالسياسي البارع

4-    الإخلاص والأمانة رذائل في السياسة

5-    الغاية تبرر الوسيلة

6-    شعارنا كل وسائل العنف والخديعة

7-    الحرية والإخاء والمساواة كلمات رددتها عقول جاهلة



( البروتوكول الثاني )

السيطرة علي الحكم والتعليم والصحافة

1-    الاعتماد علي جهل غير اليهود بالسيطرة علي مناهج التدريس

2-    السيطرة علي الصحافة بما فيها كافة الوسائل من التلفزيون والراديو والجريدة

3-    وضع حكام ورؤساء إداريين من العامة لهم ميول العبيد


( البروتوكول الثالث )

إسقاط الملكية والأرستقراطية

1-     تأسيس الأحزاب السياسية المسلحة واستخدامها في حين اندلاع الحروب الأهلية

2-    استغلال حاجات الطبقات العاملة لتجنيدها

3-    تبني الاشتراكية والشيوعية والتظاهر بتبني مصالح العمال الإنسانية وهذا ما تبشر به الماسونية الاجتماعية

4-    التحكم بالطوائف عن طريق استغلال مشاعر الحسد والبغضاء بينهما

5-    قيادة الأمم من خيبة إلى خيبة تمهيد لقيام الملك الطاغية من دم صهيون






( البروتوكول الرابع )

تدمير الدين والسيطرة على التجارة

1-     صرف الناس إلى مصالحها الصناعية والتجارية بإشغال الأمم بمصالحها حتي لا تفطن إلى عدوها المشترك

2-     تشويه صورة الحرية كالتعري وإدمان الممنوعات والانحلال الأخلاقي

3-    التجارة على أساس المضاربة لزلزلة الحياة الاجتماعية

4-     استخدام الطبقات الكادحة وكرههم للطبقات العليا في التحكم بالثورات الاقتصادية


  ( البروتوكول الخامس )

تفريغ السياسة من مضمونها

1-     دعم تفشي الرشوة والفساد في أنحاء المجتمعات

2-    نشر التعصبات الدينية والقبلية والطائفية

3-    زرع العداوات بين البلدان وجيرانها, حتى لا تتحد صفوفهم

4-    السيطرة على جميع المعاهدات بين الدول

5-    احتكار مطلق للصناعة والتجارة 

6-    قوة رأس المال أعظم من مكانة التاج

7-    اليد الخفية وراء الاحتكارات المطلقة للصناعة والتجارة

8-    تجريد الشعوب من السلاح لإخماد الشجاعة و النخوة في قلوبهم

9-    إفقاد الشعوب قوة الإدراك بالكلام الأجوف, والخطب الرنانة

10-    إغراق الشعوب في متاهات الآراء المتناقضة حتى لا يكون لها رأي في المسائل السياسية

11-     مضاعفة وتضخيم الأخطاء و القوانين العرفية حتى لا يستطيع إنسان أن يفكر في ظلامها المطبق

12-    تثبيط كل التفوقات الفردية

13-    إدارة الحكومة العليا مارد سيسيطر على كل الأقطار








( البروتوكول السادس )

السيطرة على الصناعة والزراعة

1-    تنظيم الإحتكارات العالمية لامتصاص الثروات الطبيعية للدول

2-    بذر الفوضى بين العمال

3-    فرض السيطرة على الصناعة والتجارة

4-    المساهمة إلى الترف المطلق بزيادة أجور العمال لإرهاق أصحاب المصانع

5-    فرض الأجور والضرائب على الأراضي

6-    رفع أسعار المواد الأولية الزراعية, والحيوانية

7-    زيادة الديون على الأراضي الزراعية من أجل إحباط الربح الزراعي

8-    استخدام الدعاية في إظهار رغبتنا الخداعة في مساعدة الطبقات العاملة في قطاعات الصناعة والزراعة والتجارة


( البروتوكول السابع )

إشعال الحروب العالمية

1-    استخدام المنازعات بين الأقطار و الدسائس لإحكام السيطرة 

2-    شعل الحروب بين الدول المجاورة

3-    في حال اتحاد الدول لإعلان الحرب يجب الدخول في الحرب العالمية

4-    جرائم العنف و الحكم بالإرهاب وسيلة من وسائل الرد 

5-    المفاوضات و الإتفاقات يجب أن تنطوي على كثير من الدهاء و الخبث


( البروتوكول الثامن )

تفريغ القوانين من مضامينها

1-     اعتماد التعبيرات المعقدة في سن القوانين حتى تبدو عادلة وطبيعية

2-     إعطاء المناصب الحكومية لغير اليهود لأشخاص لهم ماضي حقير حتى نهددهم بالسجن إن لم يتوافقوا مع مطالبنا

3-     إحاطة الحكومة اليهودية جيش كامل من الاقتصاديين وألوف من رجال البنوك، وأصحاب الصناعات وأصحاب الملايين حتى يكونوا في خدمة الحكومة اليهودية






( البروتوكول التاسع )

تدمير الأخلاق ونشر العملاء

1-    تغيير أخلاق الأمم بالتدريج 

2-    إعادة صياغة الشعار الماسوني (الحرية والمساواة والإخاء) لتدمير جميع القوى ماعدا قوتنا

3-    حاجة اليهود إلى انفجارات معادية للسامية (حتى يتحول أي اعتراض على حكومتنا بعداء السامية)

4-    إظهار اليهود في العالم على أنهم مضطهدين

5-     تسخير كل جنود الماسونية غير اليهود لخدمتنا في نسف الأفكار المثالية والقوانين القائمة

6-    لا نرضى بالسلام مع أي دولة لا تعترف بحكومتنا العليا

7-     خداع الأجيال الناشئة بعلوم و نظريات فاسدة

8-     إقامة سد من الرعب بين القوى الحاكمة والشعوب ضماناً لعدم وجود تحالف بينهما

9-    وضع تفسيرات للقوانين لم يقصدها مشرعوها من أجل عدم التمسك بحرفية القانون وجعل الحكم مبني على الضمير

( البروتوكول العاشر )

وضع الدساتير المهلهلة

1-    عدم المناقشة العلنية لحريات الكلام والصحافة والعقيدة, وحقوق تكون الهيئات, وحقوق المساواة, وحرمة المساكن وحقوق فرض الضرائب

2-     إحياء أهمية الأفكار الذاتية لتدمير الحياة الأسرية, ونشر الفوضى والمعارضة الفردية

3-     الدستور وقوانينه هو عبارة عن مدرسة للفتن والاختلافات والمشاحنات الحزبية العميقة, لإضعاف الحكومة

4-     يجب زرع جواسيسنا بين الحكام والملوك أشخاصاً دهماء قريبون إلى الملك والسلطة, باستطاعتهم فضح وتشهير رؤساءهم متى طلبنا منهم ذلك

5-    داخل القانون سنعطي الرئيس حق الحكم العرفي, بحجة أنه رئيس الجيش

6-     سنحرم مجالس الشعب من حق السؤال عن الخطط التي تتخذها الحكومة بحجة أنها أسرار دولة

7-     إعطاء رئيس الجمهورية أو الملك حق دعوة البرلمان أو حله

8-     إغراء الوزراء وكبار الموظفين المحيطين بالرئيس من أجل تمويه أوامره بإصدار تعليمات من جانبهم تضع المسؤولية على عاتقهم بدلاً عن الرئيس

9-     المحافظة على اضطراب العلاقات القائمة بين الشعوب والحكومات

10-     المحافظة على الجوع والفقر وتفشي الأمراض حتى يكون هماً له متابعة دستورية قائمة على طلب الديون من أموالنا وسلطتنا




( البروتوكول الحادي عشر )

برنامج الدستور الجديد للعالم

1-    زرع الخوف في قلوب الناس لإغماض عيونهم

2-    الأمميين (الشعوب غير اليهودية) قطيع من الغنم و اليهود هم الذئاب

3-     الأصل في تنظيم الماسونية أن اليهود شعب مشتت لا يصلون إلى أغراضهم إلا بالمراوغة

4-    التشتت هو سر القوة الذي يبدو ضعفا أمام العالم


( البروتوكول الثاني عشر )

السيطرة على النشر

1-     تعريف الحرية على هذا المبدأ ( الحرية هي حق عمل ما يسمح به القانون)

2-    يجب أن نظفر بإدارة شركات النشر

3-     نحن من يوافق ومن يصرح بما يمكن نشره

4-     كل مخالف لحقوق النشر تسحب رخصته

5-     زيادة الضرائب على الكتب غير المرخصة

6-     سننشر كتباً رخيصة معادية لتلك الكتب غير المرخصة

7-    بما أن القانون بأيدينا فإن المؤلفين المخالفين للقانون سيقعوا في أيدينا, ولن يجد من يرغب مهاجمتنا بقلمه ناشراً ينشر له

8-     لن تكون بناشر بمفرده الشجاعة على إفشاء أسرارنا, لأنه لا يسمح لأحد بالدخول إلى عالم الأدب ما لم يكن يحمل سمات بعض الأعمال المخزية في حياته الماضية التي نهدده بفضحها

9-    بما أن طبع الكتاب له تسلسل دستوري يلتمس السلطات العليا ليأخذ إذناً بالنشر هذا التسلسل سيعطى لنا الحق بسحق رأس المكيدة سلفاً ونشر بيان عنها

10-     تعطيل التأثير السيئ للصحف المستقلة

11-    حتى لا يرتاب الشعب يجب السماح للصحف بنشر أفكار معارضة لنا تعطي القارئ نوع من الثقة

12-     الصحافة الرسمية دائماً يجب أن تكون في صفنا, وللدفاع عن مصالحنا

13-     الصحافة شبه الرسمية لها الحق في استمالة الأفكار المحايدة

14-     الصحافة المعارضة هي لأعدائنا ومن حقنا الرد عليهم

15-     جرائدنا تؤيد الأرستقراطية والجمهورية والثورية والفوضوية

16-     باسم الهيئة المركزية للصحافة سننظم اجتماعات أدبية لمناقشة سياساتنا ومناقضاتها من نواح سطحية, وسيستمر أعضاؤنا في مجادلات زائفة شكلية مع الجرائد الرسمية, وبهذا سيعتقد الناس أننا ننادي بحرية الكلام والتعبير, ولكنهم عاجزين عن أن يجدوا أساساً حقيقياً يستندون عليه في تعريف حرية الرأي

17-     يجب نشر التعليقات والردود من أجل تهدئة المسائل السياسية بطبع أخبار صحيحة أو زائفة, حسبما يوافق غرضنا

18-     عندما نصل إلى مملكتنا, عندها يجب أن لا نسمح للصحافة بأن تصف أي من حركاتنا بالإجرامية, حتى يعتقد الشعب أن منهجنا الجديد ناجح وأن الإجرام قد زال


( البروتوكول الثالث عشر )

تغييب وعي الجماهير

1-    هؤلاء الذين نستخدمهم في صحافتنا من الأمميين سيناقشون ما يشغل الناس بالنقاشات والمناظرات التي نفرضها عليهم

2-    يجب إلهاء الناس بأنواع شتى من الملاهي والألعاب والرياضات من أجل ملئ فراغ العامة من الناس بأمور بعيدة عن السياسة


( البروتوكول الرابع عشر )

نشر الإلحاد والأدب المريض

1-    تحطيم كل عقائد الإيمان غير اليهودية 

2-    استغلال الأخطاء التاريخية لحكومات الأمميين

3-    حملة على الديانات غير اليهودية 

4-    الإعتماد على أن أسرار الديانة اليهودية لن تكشف لغير اليهود

5-     تشجيع الأدب المريض و إظهار أن اليهودية ضد هذا الأدب


( البروتوكول الخامس عشر )

الانقلابات والخلايا السرية


1.    عن طريق الانقلابات السياسية المفاجئة علي كل من يعارضنا

2.    سنفرض عقوبة الموت لكل من يؤلف أي تنظيم سري

3.    سنضع المصايد لجميع الخلايا السرية الاشتراكية والثورية

4.    تثبيط شجاعة وعزيمة الأمميين الصارخين والمطالبين بحقوقهم وحقوق شعوبهم من سيطرتنا, بالضحك عليه والسخرية منه مما سيدفعه إلى الشعور بأنه عبد ذليل ولا أمل له بالنجاح

5.    سندفع مفكرينا إلى تحطيم الجهود الفردية المنادية بالأفكار الجماعية الرمزية ولإظهار غباءهم وعدم فهمهم أن ما ينادون به هو عبارة عن حلم مناقض لقوانين الطبيعة الأساسية, لأن الله قد خلق كل كائن مختلف عن كل ما عداه وبهذا فإن لكل فرديته المستقلة

6.    التبشير بالمذاهب التحررية لدى الأمميين

7.    كل إنسان يخضع إلى سلطة أقوى منه أو ظروف أقوى منه فإن لم نستطع التحكم بسلطته يجب علينا أن نتحكم بظروفه وبهذا نكون نحن القوة الأعظم التي تسيطر على الجماعات والقوى الفردية في العالم

8.    عدم السماح للقضاة بالتسامح لأن التسامح هو اعتداء على عدالة القانون فهذه الخصلة الفاضلة يجب عليها أن لا تظهر إلا في الحياة الخاصة للإنسان وأن تغيب عن مقدرة القاضي

9.     عدم السماح لأعضاء القانون في الخدمة بعد سن 55 وذلك لأن الشيوخ أقل قدرة على طاعة النظم الحديثة

10.    سنختار القضاة من بين الرجال الذين يفهموا واجباتهم في تطبيق العقاب والقوانين الحازمة وعدم الاستغراق في أحلام المذاهب التحررية

11.     سنلغي حق استئناف الأحكام ونقصره لمصلحتنا

12.     في حال إصدار حكم لا نرغب به من قبل القضاة فإننا سنعزل القاضي الذي أصدر ذلك الحكم ويتم معاقبته فوراً وجهراً حتى لا يتكرر مثل ذلك الخطأ فيما بعد


( البروتوكول السادس عشر )

إفساد التعليم

1.    يجب إبعاد كل المواد التي يمكن أن ترتقي بعقول الشباب بل سنصنع منهم أطفالاً طيعين يحبون حكامهم ويرون في شخصه الدعامة الرئيسة للسلام والمصلحة العامة

2.    يجب علينا في وضع مناهج التربية بأن نضع لهم نظام تعليمي معتمد على النظريات البرهانية حتى نجعل منهم أمة غير قادرة على التفكير باستقلال وبذلك سنبقيهم كالحيوانات الطيعة


( البروتوكول السابع عشر )

تحطيم السلطة الدينية

1.    يجب تحطيم كرامة رجال الدين في أعين الناس

2.    عندما يثور الناس على رجال الدين نظهر نحن كحماة لرجال الدين حتى ننفذ نحن إلى أعماق البلاط الحاكم ولن يكون هناك أي قوة تخرجنا منه

3.    إن إفساد وتحطيم الهيئات الإدارية، أن نسخر وكلاء ذوي مراكز عالية يلوثون غيرهم وذلك من خلال نشاطهم لدعمهم إلى استخدام نفوذهم بكشف ميولهم الفاسدة والإنطلاق فى استخدام الرشوة









( البروتوكول الثامن عشر )

نشر الفساد

1.    السياسة البوليسية بمساعدة البلغاء من الخطباء نغريهم بإظهار السخط المعطل وبذلك يعطوننا حجة لتفتيش بيوت الناس، ووضعهم تحت قيود خاصة

2.    أننا سنكره الحاكمين على الاعتراف بضعفهم بأن يتخذوا علانية إجراءات بوليسية خاصة وبهذا تتزعزع هيبة سلطتهم الخاصة

3.    إثارة الشعوب لاكتشاف المتآمرين بينهم

4.    الاغتيالات الفردية لتدمير هيبة الحكام الأمميين


( البروتوكول التاسع عشر )

تحريم العمل السياسى

1.    لكي ننزع عن المجرم السياسي تاج شجاعته سنضعه في مراتب المجرمين بحيث يستوي مع اللصوص والقتلة والأنواع الأخرى من الأشرار المنبوذين المكروهين

2.    لقد بذلنا أقصى جهدنا لصد الأمميين على اختيار هذا المنهج الفريد في معاملة الجرائم السياسية. ولكي نصل إلى هذه الغاية: استخدمنا الصحافة، والخطابة العامة، وكتب التاريخ المدرسية الممحصة بمهارة



( البروتوكول العشرون )

إغراق الدول في الديون

1.    فرض ضرائب على الأملاك

2.    فرض الضرائب على رأس المال

3.    فرض ضرائب على المبيعات والمشتريات

4.    فرض ضرائب على التركات وانتقال الملكية من تاريخ انتقال الملكية

5.    سحب المال من الحكومات

6.    سحب العملة الذهبية من التداول

7.    استبدال القروض الخارجية بقروض داخلية

8.    جر الحكام بالتدين من بنوكنا بدلا من التدين من شعوبهم على شكل ضرائب





وحين نصل للسلطة سنطبق البرنامج المالي للحكومة اليهودية 


1-    تجنب فرض ضرائب ثقيلة 

2-    الحاكم مالك لكل أملاك الدولة

3-    ضرائب تصاعدية على الأملاك 

4-    فرض الضرائب على الفقراء هو أصل كل الثورات 

5-    النفقات الحكومية يدفعها من هم أقدر على دفعه

6-    ألن يكون للملك ملك شخصي 

7-    عدم السماح للعملة بأن تودع دون نشاط

8-    إنشاء هيئة للمحاسبة


( البروتوكول 21 )

إغراق الدول بالديون الداخلية

1.    إغراق الدول بالديون الداخلية هو السبب في دفع الدول إلى طلب الديون الخارجية

2.    إغراق الدول في الديون الداخلية يجعل الإنسان يفقد ثقته بحكومته

3.    إغراق الدول بالديون الداخلية يدفع عجلة التضخم المالي في الدولة

4.    استبعاد مسألة القروض الخارجية في دولة اليهود

5.    استبدال بورصات الأوراق المالية منظمات حكومية ضخمة سيكون من واجبها فرض ضرائب على المشروعات التجارية بحسب ما تراه الحكومة مناسباً وهكذا ستكون كل المشروعات التجارية معتمدة علينا



( البروتوكول 22 )

الذهب

1.    يجب أن يظل الذهب في أيدينا

2.    سنضع ضوابط جديدة للحرية لا تقوم على التحلل والفساد أو على حق الناس في عمل ما يسرهم عمله، وكذلك مقام الإنسان وقوته لا يعطيانه الحق في نشر المبادئ الهدامة كحرية العقيدة والمساواة ونحوهما من الأفكار






( البروتوكول 23 )

قيام الدولة اليهودية

1-    يجب أن يدرب الناس على الحشمة والحياء كي يعتادوا الطاعة, ولذلك سنقلل مواد الترف

2-     تخريب المصانع الخاصة لأن أصحاب المصانع الخاصة الفخمة كثيراً ما يحرضون عملهم ضد الحكومة، وربما عن غير وعي

3-    البطالة الخطر الأكبر على الحكومة

4-     تحريم الخمر

5-     الأمم لا تخضع خضوعاً أعمى إلا للسلطة الجبارة

6-     تدمير كل الأفكار والهيئات التي أسلمت الأمم لحكم اليهود



( البروتوكول 24 )

دولة الملك داود

الأسلوب الذي تقوى به دولة الملك داود حتى تستمر إلى اليوم الآخر

إن أسلوبنا لصيانة الدولة سيشتمل على المبادئ ذاتها التي سلمت حكماءنا مقاليد العالم، أي توجيه الجنس البشري كله وتعليمه من خلال:

1-    تربية الملوك وخلفاءهم تربية خاصة

2-     انتخاب الملوك بالمواهب الخاصة وليس بحق الوراثة وهم الذين يفقهون أسرار الفن السياسي وحدهم

3-     استبدالهم إذا حدث أي تقصير منهم

4-     لن يعرف خطط المستقبل إلا الحاكم و الثلاثة الذين دربوه

5-     سيخاطب الملك رعاياه جهاراً مرات كثيرة لقيام انسجام بين قوة الملك و قوة الشعب

6-     يحب أن يكون الملك مثالاً للنزاهة والعزة والجبروت



تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
تم عمل هذا الموقع بواسطة